الا ترى ياخي العزيز بان جزءا كبيرا من الكورد الفيلية الان يركضون خلف المذهب اكثر من القومية متناسين بان مشكلة الكورد في الاساس مشكلة قومية وليست دينية. على هذا الجزء من الكورد الفيليين الانتباه لما يمكن تسميته الازدواجية في الولاء لان الهوية يجب ان تقرأ كالتالي انا كوردي اولا ثم شيعي او سني. ثم كيف يمكن لاكراد بغداد ومعظمهم فيلية تبرير فشلهم في التصويت للتحالف الكوردستاني واللهاث خلف قوائم بهويات مذهبية ضيقة. من هذا الباب ربما يستحقون تسمية العربكان بجدارة وتقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محنة الكورد الفيلية مع كوردستان / علي حسين غلام
|