في الربع الاخير من المقالة ورد مايلي: إن حظر المئذنة اليوم يمكن أن يفتح الباب أمام حظر لمسجد غدا، وإلى تقوية ثقافة كراهية الآخر يوما بعد الآخر، وهذا ما يجعلنا نحذر من التهاون مع مثل هذه الخطوات. سؤالي للكاتب ..من الذي ابتدع ثقافة (كراهية الآخر ) ؟, هذا ان اعتبرنا (مجازاً) ان الكراهية من سمات الثقافة. ماهو حال الآخر المختلف معنا في الدين في بلادنا الاسلاميه وكيف نتعامل معه؟؟ ؟؟ لماذا نرى القشة في عين الآخر بينما لانرى المسمار الذي يُدمي بل ويكاد يعمي عيوننا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأذان فى مالطة.. وسويسرا! / سعد هجرس
|