أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التّحَدِّيْ!! بِمَحْقِ وسَحْقِ مائَةِ فِرْيَةٍ مُفْلِسَةٍ (a_E): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - إنتهى ... وداعاً - بشاراه أحمد










إنتهى ... وداعاً - بشاراه أحمد

- إنتهى ... وداعاً
العدد: 731746
بشاراه أحمد 2017 / 7 / 19 - 15:38
التحكم: الحوار المتمدن

لا تعليق ولا تحليق, ولا تجاوب!!!

هذه مناورات سخيفة, وتحليق خارج السرب, ليس له علاقة بالموضوع بل واضح أن لديك إشكالية معرفية ولغوية علاجها ليس عندي ويمكنك أن تسأل عنها غيرنا فأنا لست على إستعداد للتعامل مع مواضيع لا معنى لها. ولا أريد الدخول معك في أمور شخصية غايتها غير كريمة معك بالذات لعدم إلتزامك بآداب السؤال ومعرفة دواعيه والتعامل الكريم.

إنتهى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التّحَدِّيْ!! بِمَحْقِ وسَحْقِ مائَةِ فِرْيَةٍ مُفْلِسَةٍ (a_E): / بشاراه أحمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 696 - إغتيال الكونت برنادوت: الرصاصات التي أسست ... / زياد الزبيدي
- فيض فكري في عصر القحط الثقافي / عبد الحسين شعبان
- بين مطرقة -ماسلو- ومطرقة المحاكم في النظام السياسي الاستبداد ... / صلاح كرميان
- قراءة تحليلية لخسارة اليسار التاريخية في بوليفيا / رشيد غويلب
- هايبون عيد / هلاله مخلوف
- التخفي في قصيدة -متى تصفو السماء- سامي عوض الله البيتجالي / رائد الحواري


المزيد..... - شعوذة.. طموح.. حب.. موسيقى وإثارة.. 9 أفلام تعرض في سبتمبر
- مقلب انتهى بمأساة.. مقتل صبي أثناء لعب -قرع الباب والهرب-
- قصة ملك ليبيا محمد إدريس السنوسي الذي أطاح به القذافي
- غزة: متى تُفتح الأبواب للإعلام؟
- ماذا نعلم عن يوسف أكتشيشيك المنضم حديثاً إلى الهلال السعودي؟ ...
- إسرائيل ترد على اتهام جمعية علماء دولية بارتكاب -إبادة جماعي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التّحَدِّيْ!! بِمَحْقِ وسَحْقِ مائَةِ فِرْيَةٍ مُفْلِسَةٍ (a_E): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - إنتهى ... وداعاً - بشاراه أحمد