لقد اثبت الواقع ان الاحزاب الكردية لا تبحث الا عن مصالح قياداتها الذاتية والاطماع الشخصية والمليارات الخضراء المودعة في البنوك العالمية لحساباتهم العائلية والخاصة لا يوجد من يبكي على القضايا الكردية او مصالح الشعب ، لن تخدعوا الا انفسكم ، فالشعب الكردي كما هو العراقي خارج الاقليم يئن من الجوع والفقر والبطالة والعوز والارامل و الايتام و عوائل الشهداء المظلومين ، ولن تجد حزبا شيعيا او سنيا يرحمهم . فكلكم سواء تبحثون عن المليارات فقط فلا تتكلم باسم الشعب الكردي ومصالحه ، فكلكم في النهب والسرقة سواء .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكرد .. والخيار الأمريكي! / بير رستم
|