تابع
لاحظ من تعليقي السابقين أخي وليد أننا كبشر ندرك أهمية الجنس و انسجامه مع فطرتنا و قدرته على تغيرنا و الارتقاء بنا، لكن المشكلة الكبيرة تبقى أن الأيديولوجيا الدينية قد كبحت هذه الفطرة ووضعت القيود الكبيرة على الفعل الجنسي بعد أن شيطنته، فصار الوعي ُ إلى فساد،،،
،،، و لم يبق َ منه سوى ذلك الاعتراف المجتمعي غامض النشأة أو اللابس لرداء حججٍ شتى لا شأن لها بمنشأه الأصيل،،،
،،، أو ربما سوى لقاء ِ عاشقين في خلسة ٍ، يكذِّبُ عشقهما كل َّ ما نعرف، و إنهما لصادقان!
دمت بودٍّ!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسكندر الاكبر المنقذ وعلاقاته المثلية / وليد يوسف عطو
|