العزيز مؤيد ما تطرقت إليه هو الواقع الفعلي المدعم بالصدق التاريخي وتأييدا لقولك لوعدنا قليلا وتصفحنا الأسماء التي استلمت المسئولية في العراق بعد إسقاط البعث ألصدامي لوجدنا أكثرهم من أبناء الباشاوات والبيكات ورؤساء العشائر المتعاونين مع الأجنبي اعتبارا من الباججي والجلبي وعبد المهدي والمالكي والمعجون وووو الى آخر القائمة التي تزيد عن مائة أسم معظمهم من أبناء حكام العهد الملكي مما يعني أن الغرب لا ينسى أبنائه وأحفادهم ويبقون على ولائهم وأن تغيرت العهود والواجهات ....وما خفي كان أعظم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التراجع والإجحاف وجهان لصورة واحدة / محمد علي محيي الدين
|