الأستاذ رحيم الغالبي وهذا من نكد الدنيا أن يتولى شؤون العراق نفر من المهطعين رؤوسهم كما يقول الجواهري ليقوموا بسن القوانين التي تخدم توجهاتهم وتوجهات أسيادهم ويتناسون التاريخ المجيد للحركة الوطنية وطليعتها الحزب الشيوعي بل يتفق الجميع على تهميشه في أعادة للسيناريو السابق عندما عقدوا حلفهم المقدس ؟؟؟؟؟؟؟لمحاربة الحزب بعد ثورة الرابع عشر من تموز ولكن سيبقى الحزب شامخا عصيا على مؤامرات الرجعيين وأذناب الامبريالية ولابد لهذا الليل من آخر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التراجع والإجحاف وجهان لصورة واحدة / محمد علي محيي الدين
|