حماس وهي أصبع قطر الوسخ لمعت نفسها بدون بويا لم تضف شيئاً جديداً حيث قبولها بالدولة في الضفة والقطاع أمر يعود لسنوات خلت وما إعلانها الإنفصال عن الإخوان إلا محاولة لقبولها من مصر أنا راقبت نشوء حماس قبل قيامها إنها من مخططات الاستخبارات الاسرائيلية وها هي تقدم خدمة لإسرائيل فتخرب السياسات الفلسطينية التي يقودها محمود عباس القائد الفلسطيني الشهم لماذا ينفق اقتصاد الضفة الغربية عل تخريب الاقتصاد في غزة ليقطع محمود عباس كل تمويل للمخربين في غزة ولتنفق قطر على مخربي المشروع الوطني الفلسطيني كما في ليبيا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الضفة في واد وغزة في واد آخر / يعقوب بن افرات
|