أهلا بكل الزوار الكرام. لقد شرفني مروركم واهتمامكم بالموضوع. وما أسعدني أكثر أن هناك من يقرأ بين الأسطر وحتى بين الكلمات حسب التعبير العربي. كم تمنيت أن يطرح السيد بولس آراء ويبدل جهدا من أجل الحوار والتوافق والتسامح والسلام. على أي سوف لن أدلي بشيء إلا بعد الجزء الأخير من المقال أي بعد أن تكتمل الفكرة أو الرسالة. وكل ما أود قوله هو -عوض أن نعلن الظلام لنشعل شمعة-. وهل هناك ظلام أكثر مما يسود العالم من عنف وإرهاب. والإرهاب لا دين له ولا جنس ولكن له عقلية وأخلاق ومبادئ لا-إنسانية. تحياتي للجميع. وعلى فكرة أنا سيدة وليس سيد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكتب السماوية بين التحريف والحفظ (2) / يامنة كريمي
|