قديما ،لافرق بين انسان يؤمن بكاءن معنوي غيبي اسماه -الله-واخر يؤمن بظواهر الطبيعة كالشمس والقمر اوغيرهما .فالمشترك بينهما الجوهر ، وهو تفسير العالم تفسيرا لاعقلانيا ولاموضوعيا .وان اختلفا في توصيف هذا الالاه .انها مسالة متعلقة بمدى تطور تلك المجتمعات لاغير .ولنا في الاقوام البداءية الموجودة حاليا في (افريقيا وامريكا اللاتينية واستراليا )اكبر دليل.فهي لازالت تحمل معها نفس المعتقدات والتصورات البداءية .المشكل في الانسان المعاصر ،حيث المعرفة والعلم هما ادوات التفكير وليس الاديان او الاساطير .ومع ذلك تجد من يصر على البقاء في الماضي السحيق ،متجاهلا كل التطورات انها النوستالجيا بكل حذافيرها .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسئلة للتأمل والتفكير فى ختام المئوية السادسة / سامى لبيب
|