في قصة الخلق المنقولة قرآنياً عن التوراة والواردة بصورة شبه حرفية في الألواح السومرية، لم تقل لنا متى خلق الله البكتيريا والكائنات الدقيقة جداً. هذه الكائنات لم تكن معروفة زمن تأيلف هذه السذاجات، والقرآن الذي تفاخر به هو كتاب مليء بقلة الأدب والسباب والشتائم أو بالإجرام والتحريض على القتل ولا يمكن أن يوجد إله للكون ثم يرسل جبريل من السماء السابعة إلى مكة فقط لكي يشتم أبو لهب وزوجته ( تبت يدا أبي لهب وتب ). هل يوجد عاقل يصدق مثل هذا الهراء ؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الطريق نحو ...وادي الحيتان / رعد الحافظ
|