مستحيل أن يكون لرجال الدين ذرة من الإنسانية، إذ أنهم ينطلقون من مصالحهم الخاصة أولاً ومن إيديولوجيتهم المجرمة ثانياً، وأن نطلب منهم أن يكونوا إنساييين مثل أن نطلب من القياديين النازيين المقربين من هتلر أن يخلعوا جلودهم النازية وأن يتحولوا إلى حمائم بيضاء. إن الآية التي تقول : ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض. دليل واضح على أن الإخوة التوائم للنازيين لا يمكن أبداً أن تكون لهم ذرة من الإنسانية، سواء تعلق الأمر بالنساء أو العبيد أو المسيحيين أو.. أو... ه تحياتي ومودتي ابراهيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستعباد المرأة في القرآن والحديث والفقه / سائس ابراهيم
|