أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 1 - 20 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - منكم تعلمنا و نتعلم - حسين علوان حسين










منكم تعلمنا و نتعلم - حسين علوان حسين

- منكم تعلمنا و نتعلم
العدد: 717042
حسين علوان حسين 2017 / 3 / 24 - 14:53
التحكم: الحوار المتمدن


الرفيق الكبير ألأستاذ جاسم الحلوائي المحترم
تعليقكم على الفَيْسبُك
تحية وجدانية حارة من الحلة التي كنتم مسؤولاً شيوعياً فيها خلال الأعوام 1959 - 1962 حسبما حكى لي رفيقنا المرحوم أبو منقذ (جاسم حسن شلال) ، و لو أنني لم يسعفني الحظ برؤياكم .
أتمنى أن تنال هذه السلسلة رضاكم و رضا قراء الحوار المتمدن الأعزاء .
حبي و تقديري و اعتزازي .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 1 - 20 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النص الرسموي كنسق دلالي ديناميكي: مقاربة لوتمانية في قراءة ا ... / زينب علي عبدالامير
- قصة تولد الآن في مولاي إدريس زرهون / بن سالم الوكيلي
- حكايات شعبية من مدينة يثرب 31 / حسين سليم
- شمسٌ تسحق الظلام / علي إبراهيم آلعكلة
- حكايات جحا 5 / رولا حسينات
- نظام توزيع المقاعد في انتخابات مجلس النواب العراقي: آليات ال ... / سرود محمود شاكر


المزيد..... - هجوم بصواريخ -كاتيوشا- يهزّ منطقة المزة في دمشق.. والدفاع ال ...
- سفير إيران لدى الأمم المتحدة: طهران لن تستسلم أبدًا للتهديد ...
- الأمم المتحدة: التهجير القسري للفلسطينيين في الأراضي المحتلة ...
- ثلث سكان العالم يعانون من نوبات الصداع.. فمن الأكثر تأثّرًا ...
- 14 مرضا قد ينتقل إلى الإنسان عبر الحليب الملوث.. طرق الوقاية ...
- شاهد.. ماذا كان ينقص المنتخب المغربي أمام الموزمبيق؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 1 - 20 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - منكم تعلمنا و نتعلم - حسين علوان حسين