أكبر اعجاز في هذه الأية ما جاء على لسان إبن عباس : كل شيء في القرآن أعلمه إلا أربعة : غسلين وحنان والأواه والرقيم
إبن عباس لا يعرف كلمة الرقيم الواردة في الكتاب المبين !!!!!
كلمة الرقيم كلمة تستعمل في الطقوس المسيحية وهذا دليل أن قصة أهل الكهف أخذها محمد عن مصدرها المسيحي ، النيام السبعة المنسوبة ليعقوب السروجي !
النبي جعل من قصة مسيحية لا أساس لها في الكتاب المقدس واقعاً ومن النيام مؤمنين ، كما جعل من ذي القرنين نبياً صالحاً
كل الحق على اليهود وعلى النضر بن الحارث بهذه الورطة
احتراماتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ان قومي اتخذوا القران مهجورا ج1 / ايدن حسين
|