أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فليخجلوا - الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - لن اسمح بمداخلات التهافت بعد الآن..خلص الكلام ومات - سامى لبيب










لن اسمح بمداخلات التهافت بعد الآن..خلص الكلام ومات - سامى لبيب

- لن اسمح بمداخلات التهافت بعد الآن..خلص الكلام ومات
العدد: 715373
سامى لبيب 2017 / 3 / 16 - 16:15
التحكم: الكاتب-ة

متابع بصمت
إنت فهمت اللى يريحك إزاى .. كل واحد بثقافته
طب روح يا إبنى وابعد عن طريقى طالما إنت لا تقدر على الحوار بعد أن أتحت لك فرصة ان تكون محترم فأنت غير جدير بحوار وكما قلت لك خليك جنب الحيط احسن لك علشان تعيش وتفحل أو روح عند أيدن .
لن اسمح بمداخلات التهافت بعد الآن .. خلص الكلام ومات .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فليخجلوا - الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شهيق اللوز* / إشبيليا الجبوري
- الحضور والغياب لفعل الوسائط الحسية في فن الخزف: حوار في التج ... / محمد الكحط
- مختصر دراسة بعنوان -نحو ذائقة فلسفية جديدة في نقد السرد وتحو ... / محيي الدين ابراهيم
- صويحبتي / نعمة المهدي
- (بِرَوْثِ المَعْجَمِ أَرْهَصُ) (هَذَيانُ عِشْقٍ يَقْتاتُ مِن ... / سعد محمد مهدي غلام
- داروين أو العالم الملعون / هاني الربيعي


المزيد..... - انطلاق الدوري الإنجليزي.. اعتقال رجل بعد إبلاغ لاعب بورنموث ...
- نهب المياه.. استراتيجية الاحتلال لفرض الهيمنة في المنطقة
- اليونيسف: 112طفلاً يدخلون دائرة سوء التغذية يومياً في غزة
- بعد أسبوع على إجلائها من غزة.. وفاة شابة فلسطينية في إيطاليا ...
- 9 عادات يومية تسبب تفاقم آلام الركبة.. اعرف طرق الوقاية
- خطة ماكرون الجديدة في أفريقيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فليخجلوا - الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - لن اسمح بمداخلات التهافت بعد الآن..خلص الكلام ومات - سامى لبيب