أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خَيّرُ جَلِيسٍ في الزَمانِ كِتاب... إلا هذا الكِتاب فَأحذِر مِنهُ / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - الاخ بولس اسحق - صباح ابراهيم










الاخ بولس اسحق - صباح ابراهيم

- الاخ بولس اسحق
العدد: 713847
صباح ابراهيم 2017 / 3 / 5 - 11:39
التحكم: الحوار المتمدن

يا أيها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول

الا يساوي القرآن بين الله ورسوله ؟
من حق المسلم ان يخاف و يرتعب من اله القرآن الذي يهدده في كل نص قرآني بعذاب اليم في الاخرة و عذاب القبر و الثعبان الاقرع و الملائكة التي تضربه في القبر بمقامع من حديد .
انه يعيش برعب من اله جبار منتقم والذي يعلق النساء من اثدائهن في الجحيم و يشويهن بنار السعير .
اين اله المحبة والابوة والحنان والغفران في القرآن ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خَيّرُ جَلِيسٍ في الزَمانِ كِتاب... إلا هذا الكِتاب فَأحذِر مِنهُ / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواية لالين مسألة الهُويّة والتّنوع / صبري رسول
- 1/ نصوص من ( شَطْح إغْمَاضة أنويَّة في حَلْقَة مَوْلَوِيَّة ... / سعد محمد مهدي غلام
- ما هي النظرية النقدية؟ عند تيودور أدورنو/ شعوب الجبوري / أكد الجبوري
- نجا -قصة قصيرة-. / سليم صفي الدين
- *عتبات منسيّة / شهربان معدي
- الإلحاد والملحد ونقد الإسلام في الغرب: سلوان موميكا لا يُمثل ... / أمين بن سعيد


المزيد..... - ردًا على ترامب.. المكسيك في طريقها لفرض رسوم جمركية انتقامية ...
- لقطات بين أشرف بن شرقي والجماهير على هامش حضوره مباراة للأهل ...
- رئيسة المكسيك تحذر من عواقب وخيمة للرسوم الجمركية التي فرضته ...
- شولتس يستبعد أي تعاون مع اليمينيين المتطرفين
- تديره شركة إماراتية.. حقل غاز شمالي العراق يتعرض لهجوم دون إ ...
- كندا والمكسيك.. ردة فعل انتقامية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خَيّرُ جَلِيسٍ في الزَمانِ كِتاب... إلا هذا الكِتاب فَأحذِر مِنهُ / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - الاخ بولس اسحق - صباح ابراهيم