أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وجود بلا غاية-نحو فهم الحياة والإنسان والوجود / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكراً جزيلاً - مصطفى خروب










شكراً جزيلاً - مصطفى خروب

- شكراً جزيلاً
العدد: 712922
مصطفى خروب 2017 / 2 / 25 - 21:20
التحكم: الكاتب-ة

للسيدة ليندا المحترمة على الرد وأقول أن الحرية تبقى قضية حتى في عدم وجودها، وإذا اخذناها بكل موانع وجودها أو معوقات عيشها فعلاً واقعاً تتحول إلى اشكالية. من نافل القول ان شرف معرفتك هو لي أيضاً


للأستاذ سامي المحترم على الإطلاع على أرشيف تعليقاتي وعلى دعوتي للكتابة، كما اشكره على السماح لنا بالتعليقات الجانبية التي هي في الأساس تعليق على تعليق على مقالتك .... بإنتظار مقالاتك عن الوعي والحرية



سلام وإحترم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وجود بلا غاية-نحو فهم الحياة والإنسان والوجود / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الملوك الرعايا والرعايا الملوك ، ديفيد جودوين ، ترجمة محمد ع ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ماذا بعد فاتح ماي 2024؟ / حسن أحراث
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (31) / نورالدين علاك الاسفي
- مقدمة كتاب: تمظهرات السلوك الإنساني في المجتمع المعاصر / حسام الدين فياض
- ما بعد بعد مدرسة مار متري..الطريق الى البطريركية / جواد بولس
- التأمل* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - بايدن يعلق على تصريح ترامب بشأن رفض التعهد بقبول نتائج الانت ...
- الاستخبارات الأمريكية تحذر من خطط إيران بشأن حرب غزة
- السيناتور بيرني ساندرز لـCNN: احتجاجات الجامعات الأمريكية قد ...
- أمريكا: ننتظر رد -حماس- على مقترح وقف إطلاق النار.. والحركة: ...
- الجيش الأمريكي يكشف ملابسات قتل مدنيا في غارة على سوريا -عن ...
- مربو الحشرات يلجأون للذكاء الاصطناعي لمساعدتهم في خفض التكال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وجود بلا غاية-نحو فهم الحياة والإنسان والوجود / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكراً جزيلاً - مصطفى خروب