بكل اسف ما كاد العالم الموبوء بالاعراب والعروبة يستفيق من ليل الاستعمار حتى انتصب عل راسه حكام انقلابيون اعادوا انتاج نظام اموي غارق في الظلامية متنازل عن المدرسة للكهنة وبعد نسف قرن ها هي داعش تعيد عرض افلام الفتوحات الاموية الدامية الاجرامية والغريب ان العصر عصر التواصل العلمي وتوفر المعلومة ولكن الظلامية لا تزال مستفحلة
هذا ما جنته عليكم الوهابية والبعث اللعين
عوض ان تكون الانقلابات مستنيرة يقوم بها مستنيرون حدث العكس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغزو الأموي في شمال أفريقيا / الشهبد كسيلة
|