اذا كنا متفقين بان لا مستقبل لنظام المحاصصة الطائفية - الأثنية، فان المطالبة بالغائها وقيام الدولة المدنية البديلة كفيل بطرح التعديل الدستوري، او حتى مناقشة مشروع دستور جديد على طاولة البحث والصراع، وقيام الدولة المدنية يشترط تحجيم الدين المسيس والعشارية، ونضالنا الصعب من اجل بديل مدني ديمقراطي يفترض فينا الصبر والاستمرار، والبحث المبدع عن كل ما هو ممكن وجديد لتحقيق التغيير مع شكري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رشيد غويلب - ناشط سياسي يساري وصحفي متابع لشؤون اليسار والحركات الاجتماعية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حركة الاحتجاج الشعبي في العراق .. طبيعتها وآفاقها الواعدة. / رشيد غويلب
|