يقول المثل: يا رايح كتّر من الفضايح
وأوبانانا الفاشل في كل سياساته تفتق ذهنه على استغلال الايام الاخيرة للانتقام من ترامب وتسميم البئر الذي يشرب منه فهاجم مع وزير خارجيته البائس اسرائيل بعنترية خائبة لا طائل منها ثم ثار ضد روسيا
لكن بوتين كان اكثر ذكاء وفوت عليه الفرصة رافضا اي اجراء انتقامي يخرب العلاقة مع الرئيس الجديد يعني بالعربي حط صوابعه في عينين اوباما (أو في مكان آخر)
هل نسى اوبانانا فضائح المخابرات الامريكية التي ثبت تجسسها على تليفونات ساركوزي وميركل؟ كل الدول تتجسس على الدول الاخرى وتحاول التأثير على سياساتها لصالحها فبفرض ان الروس وراء كشف فضائح هيلاري وبودستا هل نحاسب الذي كشف أم نحاسب مقترفي هذه الفضائح؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوباما وسياساته التخريبية عند الوداع / عبدالخالق حسين
|