تسيت صلاة التراويح وصلاة التهجد اللتين صارتا تؤديان عبر الميكروفونات ،حيث أصبح شهر رمضان شهر الضجيج بامتياز دون اكتراث لراحة الناس العاملين او المتعبين الذين تزعجهم اصوات القراءة المنبعثة من المساجد وما اكثرها في بلدي الجزائر.لكن الغريب ان لا احد يتذمر او يشكو مكبرات الصوت وبخاصة الناس المجاورين لتلك المساجد .كيف لهم تحمل الأصوات المزعجة وخاصة خلال رمضان دون تذمّر او استهجان في الوقت الذي يستنكرون فيه حفلات الأفراح ويعتبرون ضجيجها تعديا على حقوقهم وتجاوزا للقانون؟؟؟!!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الآذآن تلويث ضجيجي للبيئة / احمد القاضي
|