اشكرك استاذ حسين عبدالله على هذا الموقف الواضح العقلاني البعيد عن موجة التهريج التي تقودها رموز الاخوان المسلمين وانضوى تحت ابطها معظم مثقفي اليسار القومجي مشكلة كبرى ان لا يقيم البعض اي وزن لحياة الاف الابرياء ويدعوا نصرا وهميا .. ويروجوا التضليل والكذب .. رغم ان الدنيا كلها تقف شاهدا على ذبح شعب ليس فقط تخلت قيادته عن الدفاع عنه وهربت واختبات، بل كانت هذه القيادة هي التي فتحت الباب للثور ليدمر قاعة الكريستال الا يتطلب ما حدث بغزة لجنة تحقيق ...؟؟؟؟؟ مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دمار غزة والانقلاب الثاني / حسين عبدالله نورالدين
|