هذي الدعوات المقتداوية الصدرية لا تكلف مقتدى شيئاً، وليس لها أي تأثير على السعودية ومصر، ولكن يمنح أتباعه صفة ديماغوجية ليتلاعب بعقولهم، ويدعي أنه حامي حمى الدين وأهل البيت. بينما في الفحيقة هو وأمثاله، استغلوا الدين لخدمة أغراضهم السياسية. وهذه الاعيب تعبر على مجتمع تعرض للتجهيل المتعمد لأربعين سنة. ولله في خلقه شؤون مع التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين
|