أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من الذي يسيء للذات الإلهية والانسانية؟ / عادل صوما - أرشيف التعليقات - تصحيح - السير جالاهاد










تصحيح - السير جالاهاد

- تصحيح
العدد: 701825
السير جالاهاد 2016 / 11 / 20 - 09:57
التحكم: الحوار المتمدن

مقال جيد يحلل بموضوعية ليس فقط قضية اغتيال ناهض حتر بتحريض واضح من رئيس الوزراء الاردني وبرضا اجهزة دولة الاردن وبلا شك رضا الكثير من قطعان الشرق الاوسط التعيس

فقط من اجل الدقة اود ان اصحح معلومة وردت في المقال مؤداها ان ناهض حتر قد رسم الكاريكاتور المذكور


اقتباس من المقال - ناهض حتّر رسم كاريكاتور قد يدفع بعضهم للقهقهة ... الخ - انتهي الاقتباس

الحقيقة ان حتر لم يرسم شيئ .. كل ما فعله هو اعادة نشر هذا الكاريكاتور والذي سبق نشره من قبل الرسام الاصلي (لا نعرف هويته) من قبل

مع تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الذي يسيء للذات الإلهية والانسانية؟ / عادل صوما




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جذور التكفير والتحريم في الدين* / عبدالله عطوي الطوالبة
- الخواجة (جـ ١) -قصة قصيرة- / طارق ناجح
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تطالب برفع الغمو ... / أحمد رباص
- استهداف الصحافيين في غزة جريمة حرب / سري القدوة
- رحلة في أزقة الزمن وذاكرة الحجر / سعد العبيدي
- فلنعطي العلاقات وقتها / فراس عوض


المزيد..... - المئات يتظاهرون ضد حظر السباحة في نهر شبريه في برلين
- بعد 11 عاماً من تهجيرهم.. مسيحيو قره قوش يتحدّون إرث -داعش- ...
- -انزلوا إلى الشارع-.. نتنياهو يعد الإيرانيين بحل أزمة المياه ...
- 31 قتيلاً في 24 ساعة.. تشييع فلسطينيين قتلوا خلال انتظارهم ا ...
- القدس: شبان حريديم يمزقون رسائل الاستدعاء للتجنيد في الجيش ا ...
- هل تتحقق رؤية ترامب قريبًا؟ محادثات بين إسرائيل وجنوب السودا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من الذي يسيء للذات الإلهية والانسانية؟ / عادل صوما - أرشيف التعليقات - تصحيح - السير جالاهاد