السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ......في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ
ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ......حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ
والحَرْبُ قائمَة ٌ في مأْزِقٍ لَجِجٍ......تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ
كمْ نيلَ تحتَ سناها من سنا قمرٍ......وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ
كمْ كان في قطعِ أسباب الرِّقاب بها......إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ
خَلِيفَة َ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ..........عَنْ جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام الذى لا نعرفه-الأديان بشرية الفكر / سامى لبيب
|