سيدي الفاضل انت تعرف كما غيرك يعلم أن لا ملاذ لنا في بلد الحرف الاول وأن كل نوافذنا مغلقة ’وأن كنت راكبا في باص النقل (الكية) فلا مناص لك من سماع نغمة واحدة تبكي حسينا وتحاصرك الكلاب من كل اتجاه ولا فكاك سوى تصفح الحوار المتمدن لتزيد عذاباتنا اصوات منكرة تبكي ماضي تليد ويسار على حافة الهاوية لمن يركض بسرعة البرق ليضخ الدم ليساره الممدد سيدي الفاضل نصيحتي أن صادفتك مقالة لا تعجبك فأكثر من المزة مع تحياتي لك ولكل الطيبين والعمر الطويل للحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين حلم و واقع ... صار مرفأ الحوار المتمدن ميناء يشار له بالبنان / حميد الحلاوي
|