وهم يضريون عرض الحائط بكل مستلزمات الشفافية والمصداقية. ففي كل بلدان العالم المتحضر تقوم الجهات التي توجه لها اصابع الاتهام بالتحقيق في التهمة لحماية سمعتها والحفاظ على ماء وجهها. وحشع لا يحقق في تهمة توزيع الاراضي لتبرئة نفسه. ولكن ما قيمة كل هذه الامور مقارنة ببيع حشع العراق للدوائر الامبريالية والصهيونية بمشاركته في مجلس حكم الامعة بريمر وفي العملية السياسية. لقد فقدوا كل مصداقية, وان الاستمرار في تعرية هؤلاء شرف وواجب في آن واحد. وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تضليل فكري يمارسه الحزب الشيوعي العراقي وتشويهه الفظ للماركسية / طلال الربيعي
|