فهو يُغيِّبُ الأهم وهو تغيير الإسلام وعروبته للهوية الحقيقية للشعوب فحذاري يا من خرجت من وهم الإسلام أن تظن أنك تحررت من الأوهام فالأهم مازال أمامك وهذا الأهم لن تجده في فكر أخينا صالح. ملاحظة جانبية : قتل الخضر للغلام لأنه طُبع كافرا وسيرهق والديه عندما يكبر من القصص التي إعتمدها الفيس أي الجبهة الإسلامية للخراب لتبرير قتل الأطفال الجزائريين في العشرية السوداء!
أخيرا : لا خلاص للشمال أفارقة دون العودة لهويتهم الأمازيغية أي الوطنية الحقيقية ولاحض أن الإسلامي والعروبي إتفقا على القضاء على الأمازيغية ولكن هيهات فكما نقول بالتونسي (ما يبقى فْ الوادْ كَانْ حَجْرُو ) أي الأصل!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن الإسلام و نشره الغباء بين معتنقيه . / صالح حمّاية
|