ان تركيز الشيعة على حشر اسم علي او أل محمد في العديد من ايات القرآن الشيعي يدل بشكل واضح انحياز الشيعة لتمجيد علي في القرآن ، و منحه المكانة الثانية و السامية بعد محمد و بالضد من رغبة السنة و الصحابة لهو دليل على تحريف القرآن بشكل بيّن و واضح . لم يعتد محمد على ذكر اسماء اشخاص في القرآن عدا الانبياء و مريم ، باستثناء زيد و ابي لهب ، اما تكرار اسم علي في العديد من النصوص القرآنية الشيعية فهذا دليل آخر على التحريف الشيعي للقرآن .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن عند الشيعة / سامي الذيب
|