أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت - أرشيف التعليقات - كن معقولا - عيسى










كن معقولا - عيسى

- كن معقولا
العدد: 696515
عيسى 2016 / 9 / 25 - 20:07
التحكم: الحوار المتمدن

ليس حقدا على الفرنسية فشأنها شأن كل لغات العالم أجمع بما فيها العربية فهي لا تعدوا أن تكون اداة للتخاطب بين القوم وتوصيلا للمعاني وتأكيدا على ما أقول فاننا نريد تدريس أبنائنا اللغة الحية وهي الانجليزية في وقتنا الراهن دون اغفال كلا من اللغتين الرسميتين للشعب الجزائري وهما العربية والامازيغية. بن غبريط يا سيدي لا تحسن أن تتأتي بجملة واحدة فقط باللغة الرسمية لدولتها فهل هذا معقول بغض النظر عن أي لغة كانت

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشكلة منح الجوازات الدبلوماسية في العراق. / نجم الدليمي
- غزة، مقبرة المنظمات -الإنسانية- ؟ / الطاهر المعز
- خمسون عامًا على ثورة القرنفل في البرتغال / خالد سالم
- سلبيات التكنولوجيا / يوسف الحسناوي
- خطرها الاستراتيجي يفوق الخطر الإيراني المزعوم / إبراهيم ابراش
- المياه والتنمية الاقتصادية / عبد الكريم حسن سلومي


المزيد..... - كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- ارتفاع ضغط الدم.. كيفية قياسه والتحكم بمستوياته
- روبوتات تشبه الأسماك -تسبح- في الممرات المائية بالشرق الأوسط ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت - أرشيف التعليقات - كن معقولا - عيسى