وبياتريس ملتزمة بموقف حزبها اما عن قناعة او لأسباب الانضباط الحزبي او لربما الاثنين معا. فان كان لرأيي من اهمية, وهذا ما اشك فيه بالمرة, فاني بالضد من نصرة الحزب الشيوعي للحزب الديمقراطي, علما اني ناقشت هذا الموضوع مرارا مع سكرتير الحزب John Bachtell الذى ابدى تفهما كبيرا لموقفي, ولكن سياسة الحزب تقررها الاغلبية وليس السكرتير بمفرده. المزيد في مقالي: -تخبط الحركة الشيوعية العالمية والانتخابات البرلمانية- http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=500892 مع وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-بياتريس لمبكين- شيوعية واكاديمية فريدة الطراز / طلال الربيعي
|