قال المسلمون عن القمني أنه كافر وزنديق وسكير وزاني إلخ وهذا كله لا قيمة له
عندما رشح القمني لجائزة ملك آل سعود أعتقد أن هذه إهانة لكن تُمرر
أما أن يقارن القمني بمحمد من كاتب يدعي التنوير أظن أنه على أصحاب العقول أن تتساءل عن أهداف هذا التنويري وإلا فلنقارن نوال السعداوي مثلا بعائشة : ألم تتكلم نوال عن الجنس وعائشة أيضا؟! ولنقارن فرج فودة بهتلر : ألم يكن فرج يهدف إلى تأسيس مجتمع قوي ومتماسك؟ألم يكن هتلر يهدف لذلك أيضا؟؟ ولنقارن خليل عبد الكريم وكامل النجار بمحمد مرسي فكلهم إنتموا للإخوان؟؟ أهذا منطق تنويري؟؟
أيها الكاتب : عيب عليك ! عيب !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القمني وأخرون في نفس وضع محمد رغم 14 قرنا مسافة / كمال آيت بن يوبا
|