تحية لك رفيق زهير سابدا من حيث انهيت مقالك. اعتقد و اكاد اجزم بان القيادات الحزبية اليسارية جلها لها مصالح في التشتت الذي يعيشه اليسار. فلولا حب القيادة لما وجدنا كل تلك الانشقاقات الحزبية بدا من المؤتمر الى حزب العمالي. اظن ان الشباب اليوم هو القادر على التغيير سواء من الداخل او من الخارج . لكن بتصورات جديدة و هذا ما يجب علينا القيام به . و علينا فتح اوراش للتفكير من اجل يسار اكثر قوة و اكثر فعالية في المجتمع اليسار في سبات. فليحيا اليسار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشباب ووحدة اليسار / زهير ماعزي
|