كنت أتمنى أن أعرف هذا الرجل الذي تنم كلماتك عنه دكتور خالد سالم عن مودة وحب. ليس للمجاملة ولكن أنت رجل من آخر الرجال الأصلاء، المحترمين، الذين عرفتهم في هذه البلد. لا أظن أن زميلاً آخر كتب أو سيكتب عنه مثلك. من ناحية أخرى هناك نقاط لم تكشف عنها في مقالك الجميل، مثل تلك الحرب، وذلك المعيد السفيه، أظن كبير الآن، وسبب عدم السماح لكم بالدراسة في معهد اللغة الإسبانية ثيربانتس، إلخ. أنت صريح ولا تحب المواربة، فيا ليت تلقي مزيدا من الضوء عليها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأربعون ونوادر الزمالة / خالد سالم
|