يا أستاذي العزيز إنها السياسة، فالسياسي البارع هو الذي يتكلم على مستوى ويعمل على مستوى آخر. أعتقد أن حقيقة هذه الديانة المدمرة لم تعد تخفى على أحد في العالم ، ولذلك تعمل الدول المتحضرة على تغييرها الآن، ولا يمكن أن يعود الزمن للوراء . المسألة مسألة وقت فقط ، النار الجارية الآن في بلاد المتأسلمين سوف تتسع ولن تخمد حتى وإن استمرت لعشرات السنين مالم يحدث التغيير المطلوب، ويشعر المتأسلمين بالإنسانية ويتخلون عن الهمجية.والهوس الديني والانحطاط الأخلاقي. مع أطيب تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لا يعترف رؤساء الحكومات الغربية بدين الارهاب الداعشي و مصدره / صباح ابراهيم
|