المرة الاولى التى رأيت فيها ابو ربيع كان هو ذاته فى المرة الاخيرة، وكان يفصل بينههما عشرون عاما، تهذيب حكيم صينى وقبول ابيقورى بالحياة على الرغم من يساريته النصية والبورترية الخاص الذى يقترحه جاسم للراحل عبد الجليل المياح هو بورترية يحتوى الجميع ولايخرج عن ظلاله،وخطوطه احد. مازلت اتذكر تلك الغرفة التى استقبلت الراحل عبد الجليل فى عتمة استقبلتنى انا ايضا قبل اكثر من ثلاثين عاما لقد كانت غرفة فوق جبل ومن غرفة تيهى الذى لاعودة منه اقول لك جاسم وداعا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القاص والروائي عبد الجليل المياح..بورتريه خاص* / جاسم العايف
|