أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن في الزمن الغير متمدن - اسامة الرفاعي










الحوار المتمدن في الزمن الغير متمدن - اسامة الرفاعي

- الحوار المتمدن في الزمن الغير متمدن
العدد: 68982
اسامة الرفاعي 2009 / 12 / 8 - 17:32
التحكم: الحوار المتمدن

شكر لجميع اخواني واصدقائي في الحوار المتمدن ومنهم الاستاذ رزكار وللاسف اقول ان الحوار المتمدن يتعرض لهجمة من اجل حجبه عن عقول الذين يبحثون عن الثقافة الحقيقية البعيدة عن الاوهام والجهل المدقع ورغم كل ذلك فهو يسير نحو الامام وكما تقول المقولة انا امشي ببطى ولكنني لم ارجع يوما ما خطوة واحدة
وشكرا وتمنياتي لكم بالموفقية والخير لجميع الاخوان والاصدقاء في الحوار المتمدن وجميع الباحثين عن الحقيقة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا – السنة الأولى لسلطة المنظمات الإرهابية / الطاهر المعز
- الغلاف الذي غيّر مسار الأدب الأمريكي / عباس موسى الكعبي
- لماذا يصممون على التخلف ؟!!! / أحمد حمدي سبح
- «القرار 2803»… محاولة جديدة لإعادة إنتاج فشل أوسلو / فراس صالح
- النغمة الخجولة / خالد علي سليفاني
- جمهورية العشيرة / جوتيار تمر


المزيد..... - هكذا أطلًت المدونات العربية في حفل يحتفي بالموضة في الكويت
- رموز شيطانية وطقوس غامضة.. اكتشاف تفاصيل صادمة بعد تفكيك شبك ...
- تحليل.. كيف يلعب النفط دورا في قرار ترامب بشن حرب ضد فنزويلا ...
- لبنان.. بابا الفاتيكان يدعو المسيحيين إلى الاهتمام بالفقراء ...
- إسرائيليون يتظاهرون أمام منزل نتنياهو للمطالبة برفض العفو عن ...
- بابا الفاتيكان: الطريق لتحقيق السلام في لبنان يبدأ بتجاوز ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن في الزمن الغير متمدن - اسامة الرفاعي