شكر الحوار المتمدن لأنه منح الباحث فضاء واسع يفرغ من خلاله احتباسه العقلي واستلابه الفكري وتشاؤمه من واقع اللاواقع، ولو لم يكن فضاء يدعوا للتمدن والسمو عن كل ما يوحي للمرء أنه في مقهى يتنفس نفايات السجائر والأنفاس المتعفنة لما ولجت الى الكتابة فيه أو التعبير عن ما تجيش به عواطفي وأفكاري بعيدا عن الذم والسب والشتم والتسمي بمسميات نحن نحارب ونقاتل من أجل لا سيرانها في مستقبل ، شكرا رزكار الجزائر الخضراء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي
|