نعم راحتي الصيفية قضيتها ما بين منتجعات الغردقة في البحر الأحمر ومشاهدة أسواق وشوارع مدينة الغردقة وبضعة أيام في ضاحية المعادي الهادئة نوعاً وزيارة منطقة الزيتون حيث كانت منطقة هادئة واليوم وكر للسلفية ومنطقة مصر الجديدة وللأسف وضعها لا يتناسب ومكانتها عندما عشت فيها سنوات مضت وزيارة سريعة لمدينتي الإسكندرية و المستحمرة بواسطة السلف الوهابي وأغبياء العصر الديني وتخاريف قال الله ورسوله المهم المحصلة النهائية ربما أكتب عنه لاحقاً الأمل لا يزال قائم ولكن تعدد المشاكل والإنفجار السكاني وسيطرة الدين عائق مرعب تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رأيت مستٓحمٓرين ولم أري حميراً (مصر الحديثة...!!) / عدلي جندي
|