اذا ما تركنا جانبا عبارات المديح والاشادة الواردة في بعض كلمات المشيدين بالحوار المتمدن بمناسبة ذكراه الثامنة,و التي لا ضررفيها طالما لا تصل الى تملق عربي , وطلما لم يطلبها الحوار المتدن ولا حاجة له بها, فان تقييم الحوار المتمدن يعلي ايجابياته ويرفع مكانته في مجال الاعلام اللاكتروني. كما ان ما وضحه مشرفه العام من اهداف وطرق تعامل مع الافكار والاراء المتعددة والمختلفة دون تحيز, او استخفاف, يعطي الحوار المتمدن مصداقية لا توجد في كل مكان. كما تصلح دعوة صادقة من الحوار الى الحوار الجاد على منبره بحرية وموضوعية واحترام. فالى مزيد من التقدم والانتشار.,
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي
|