علم الجينات يؤكد اقلية العنصر العربي في تامازغا, لكن هناك واقع آخر وتونس نموذجا له (تونس المعربة) فلا تعترف الا بهويتها المزيفة, فكم من سنة نحتاج لتوعية التوانسة واقناعهم بالهوية الامازيغية الاصلية, في الوقت نفسه تنتهج السلطة سياسة تعريب ما لم يعرب, فما هو الافضل تحرير منطقة ومن ارضيتها خوض النضال التحرري ام انتظار قرن لتربية المعرب للرجوع للاصل, هذه نظرية طوبوية غير منسجمة مع الواقع الملموس. الاسلام ايديولجية الاعراب لعبت دور فعال في تعريب ايمازيغن, فالتحرر من العروبة بالاستقلالية سيقدم للامازيغي قابلية التحرر من الاسلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنوال, درس من زمن العزة والحرية / كوسلا ابشن
|