أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنوال, درس من زمن العزة والحرية / كوسلا ابشن - أرشيف التعليقات - رد1 - إيما زيغن










رد1 - إيما زيغن

- رد1
العدد: 687859
إيما زيغن 2016 / 7 / 25 - 20:42
التحكم: الحوار المتمدن

نقول بالتونسي (منا تكوي ومنا تشوي)!!!أنا أعرف جيدا الطرح الذي طرحته لكن دعنا نكون صرحاء:الإسلام لا يعترف بشيء إسمه وطنية وعلينا أن نتساءل عند أي تحرك أمازيغي يدعي الوطنية(والأمازيغ للأسف جلهم مسلمون)عن أي وطن نتكلم؟لنسأل أسئلة أكثر إيلاما:أي وطن حارب من أجله عبد الكريم الخطابي الذي كان عدوه معلوما له أنذاك؟الريف؟أي ريف؟الريف الأمازيغي أم الريف الأمازيغي الإسلامي؟واعذرني أعذرني فأنا أقول حتى لو نجحت دولة الريف لن تكون إلا إجترارا بائسا للماضي الإسلامي الأليم من مرابطين وموحدين وغيرهم!بمعنى الأمازيغية التي ستقود إلى تمازغا لا يمكن أن يكون فيها إسلام والقضاء على الإسلام مستحيل على أرض الواقع:هذه المصيبة الأولى
المصيبة الثانية هي القول بوجود عرب وأمازيغ:وهنا صححني يا أخي فأنا أقول كلنا أمازيغ ولا وجود لشيء إسمه عرب بيننا:بعض العربان الذين إستقروا على أرضنا عبر التاريخ ذابوا وانصهروا في الأمازيع كما النهر في البحر:المراركة والدزيرية صدقوا هذه الأكذوبة:أتذكر هنا مثلا pouvoir assassin وقوله a3raben d la JSK والمصيبة الأعظم عندنا فالتوانسة كلهم عرب!!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنوال, درس من زمن العزة والحرية / كوسلا ابشن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حبر الندبة في عقدة القمر (بنبض الحرف الأخير، وتنهيدة الحكاية ... / بن سالم الوكيلي
- تَرْويقَة: -الغياب-*/ للشاعر التشيلي روميو مورغا - ت: من الإ ... / أكد الجبوري
- عَلَى مَهْلٍ / ريتا عودة
- أمريكا تُنعش سردية العداء مع النظام الإيراني تمهيدًا لمواجهة ... / محمود عباس
- ثورة الكوميرة: حين صرخ الفقراء فدوّى الرصاص / الشهبي أحمد
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (193) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - رائحة -مؤامرة- تفوح من مونديال الأندية 2025.. الأهلي المصري ...
- لماذا يعد فحص الكلى بشكل منتظم خطوة مهمة لمرضى السكر
- صفارات الإنذار تدوي بشكل مستمر في منطقة البحر الميت بسبب هجو ...
- مستشار وزير الخارجية الإيراني يكشف عن فشل -مؤامرة إسرائيلية ...
- صحافية أمريكية: استخدام سلاح نووي تكتيكي لضرب موقع فوردو الإ ...
- -الخلايا النائمة- المرتبطة بـ-حزب الله- والمدعومة من إيران ت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنوال, درس من زمن العزة والحرية / كوسلا ابشن - أرشيف التعليقات - رد1 - إيما زيغن