أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أتسمح لي بسؤال: هل أنت مسلم أَم مسيحي؟ قصة ووجهة نظر (الجزء الثاني) / سليم زاروبي - أرشيف التعليقات - تعليق على قول الكاتب - صباح ابراهيم










تعليق على قول الكاتب - صباح ابراهيم

- تعليق على قول الكاتب
العدد: 687126
صباح ابراهيم 2016 / 7 / 22 - 10:36
التحكم: الحوار المتمدن


الكاتب :
- تقدّر هذه الدراسة بأن 90٪-;- من سكان سوريا، العراق، إيران، مصر وغيرها (باستثناء شبه الجزيرة العربية)، كانوا ما زالوا من غير المسلمين. -

تعليقنا :
لو كان 90% من سكان الدول المحتلة اسلاميا هم من غير المسلمين فكيف كات الحضارة في هذه البلدان حضارة عربية اسلامية ؟ اليس هذا تناقضا في المقال ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أتسمح لي بسؤال: هل أنت مسلم أَم مسيحي؟ قصة ووجهة نظر (الجزء الثاني) / سليم زاروبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المخدرات في الطحين.. مؤامرة خبيثة لكسر صمود غزة / بديعة النعيمي
- -تيّار محاربة الفضيلة و إشاعة منحى كتابة الفواحش من خلال -خم ... / لخضر خلفاوي
- الشعر ... / صالح محمود
- هل المفاوضات التي تجريها -قسد- مع السلطة الجديدة وسيلة لشراء ... / نزار فجر بعريني
- خوكم بوحمارة واغتصاب متزوجة / الحسان عشاق
- غزّة تنزف بصمت... وأمريكا تُدير المجزرة! / محمود كلّم


المزيد..... - -موقف مرعب-.. انهيار شرفة منزل فوق آخر وإصابة 9 أشخاص أحدهم ...
- مستحضرات مكياج أساسية للصيف وأخرى يجب تجنبّها
- بيان حملة “عدالة سكنية للنساء” بشأن التعديلات المقترحة على ق ...
- خارجية إيران: دول الجوار رفضت استخدام إسرائيل أجواءها لشن ضر ...
- بعدما قصفته أمريكا.. هذا ما كشفته صور أقمار صناعية جديدة في ...
- حظك اليوم الثلاثاء 1 يوليو/تموز 2025‎‎‎‎‎‎‎


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أتسمح لي بسؤال: هل أنت مسلم أَم مسيحي؟ قصة ووجهة نظر (الجزء الثاني) / سليم زاروبي - أرشيف التعليقات - تعليق على قول الكاتب - صباح ابراهيم