2016·07·22 الأعمال الاستبدادية ذات الطبيعة التمييزية و ‹الطائفية المحمدية› ناجمة عن يقين المُستبد بهشاشة مُعتقده المُمَارس لتمييز القريب الكسلان بالقوة العددية الخائنة و اقتناص المُختلف المُستَحِق المُجتَهد المُنتِج يا ‹مكارم الأخلاق› و هي تجسيد القَبَليَّة العتيقة المنافقة اللاإنسانية ~ كل كل كل أجهزة الأمن ما زالت تصارع طواحين الهواء ﺑ-;- ‹العُرف› في مصر ~ يُعوزها عقلية الحاضر و أمانة الإنسانية لتسترد مكانتها الموثوقة ~ استمعت مرتين لخطبة السادات في مناسبة 23/07/1952 عن أحداث محافظة المنيا ~ لم أخطئ في الاسم …
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طائفية تحت ذقن الدولة / حمدى عبد العزيز
|