سيدي عبد الحكيم كون المسيحيين و اليهود مجرمين لا يبرؤ الاسلام. فقط يضيفه كمجرم إضافي إلى قائمة المجرمين. الاعتقاد في الجريمة هو وقف تنفيذ إلى حين استطاعة اقترافها. الاسلام له نظرية إجرامية حول الانسان و المجتمع طبقها فعلا خلال 14 قرنا فقتل و سبى و اغتصب و هدم. اليوم قد لا يتمكن إله الاسلام من القتل في تونس أو المغرب أو تركيا لكنه يمكنه ممارسة رياضته المفضلة في أماكن عديدة كالسعودية و السودان و إيران على سبيل المثل لا الحصر... سيدى لا أفهم إطلاقا كيف تستغرب كمية التقزز الذي يثيره مٌتبني دين الكراهية و العنف في الآخرين!ربما لانك من كوكب آخر?
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يلجأ بعض الكتاب والمتداخلين,الى استخدم اسلوب الانظمة الدكتاتورية الفاشية مع من يختلف معهم فكريا؟ / عبد الحكيم عثمان
|