يقول الامام النووي في شرحه على مسلم للحديث: ومعنى هذا الحديث ما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه: (ما منكم من أحد إلا له منزلان, منزل في الجنة ومنزل في النار، فإذا مات، فدخل النار، ورث أهل الجنة منزله) // أين إطلاعه علي الغيب ؟ دي تصرفات واحد مش عارف عدد النزلاء فأراح نفسه و حجز غرف للجميع في كلا الفندقين كي لا يحدث عجز و يقع في حيص بيص . أليس من المفروض أنه يعلم مسبقاً من سيكون هنا و من سيكون هناك ؟ أم أنه عمل حساب المفاجأت التي تأتي في اللحظة الأخيرة ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مقالة: خربشات ومشاغبات ومشاكسات-الأديان بشرية / عبد الله خلف
|