أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدين والدولة العلمانية: ماركس / أنور نجم الدين - أرشيف التعليقات - عزيزي عبد الحسين - انور نجم الدين










عزيزي عبد الحسين - انور نجم الدين

- عزيزي عبد الحسين
العدد: 682434
انور نجم الدين 2016 / 6 / 24 - 11:50
التحكم: الكاتب-ة

الترجمة صحيحة تماما. أما لغة ماركس صعبة جدا بالنسبة للماركسيين. انهم يحاولون فهم ماركس من خلال ما يسمى بالاقتصاد السياسي الماركسي والفلسفة الماركسية والاشتراكية العلمية التي هي في الاساس محاولة لانقاذ الدولة العلمانية من امراضها. اما ظهور نقد الشيوعية التاريخي، فكان رهن بظهور الدولة العلمانية بوصفها خاتمة الحياة السياسية للبشر.
كان ماركس ينتقد الدولة بصفتها حياة سياسية للبشر، حين كان يعمل بصورة مستقلة عن اصحاب نظرية الاشتراكية العلمية التي ينتقدها ماركس بشدة، النظرية التي يستعيرها انجلس من (الاشتراكية الالمانية) مثل فلسفته الديالكتيكية وماديته الميكانيكية، أما بعد هذه الصداقة، فقلب كل شيء لصالح البرجوازية من جديد.
والآن، العودة الى ماركس، تعني فقط العودة الى الفترة التي يكتب فيها ماركس عن الحياة السياسية، يعني العودة الى:
- نقد فلسفة الحق عند هيغل
- حول المسألة اليهودية
- مخطوطات عام 1844
- بؤس الفلسفة، الخ.
واذا بدأنا من هذه المؤلفات، فآنذاك سيكون من السهل جدا ان نفهم منهج ماركس، وكيفية التشويه المنهجي لمؤلفاته.
أما نقص ماركس في هذه المؤلفات هو انه يكتب بالفعل بلغته الالمانية، يعني


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين والدولة العلمانية: ماركس / أنور نجم الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - روسيا تقدّم إعانات مالية للأمهات الصغيرات لزيادة معدلات المو ...
- كيفية تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون وإبطاء ظهوره
- رضيعة فلسطينية تموت جوعا بين ذراعي أمها في غزة المحاصرة
- تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا للحكومة في اليمن
- آيسكريم الفراولة المثلج صحي ومثالي للصيف
- فوائد الكمثرى للرجيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدين والدولة العلمانية: ماركس / أنور نجم الدين - أرشيف التعليقات - عزيزي عبد الحسين - انور نجم الدين