قلت أن الاسلام يأمر بعبادة ما نهى عنه و تقصد أحجار الكعبة لتفتري على المسلمين بعبادتها. المسلمون يصلون في المسجد و لا يعبدون المسجد. المسلمون يعبدون عند الكعبة و لا يعبدون الكعبة.
و ما أشبه عذرك بعذر إبليس حينما امتنع عن السجود لآدم مدعيا تعظيم الله و أنه لا يجوز السجود إلا له و لو أن الأمر كان صادرا من الله ذاته. فكيف هو يعظم الله و بنفس الوقت يعصي أمره؟! فالسجود لم تكن عبادة بل اعترافا بتفضيل الله آدم عليه و على الملائكة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنهم متبجحون-مائة خرافة مقدسة(من70إل85) / سامى لبيب
|