عقدة الخوف من الآخر،تسميها عقدة ،وليست بعقدة ،التوجس سمة من سمات الذكاء ،لقد بني العالم وفطر على التدافع ،وساذج من يعتقد أن القوى المتدافعة الأعلى تهمل دور الفكر او تستنكف عن إيلاء مفكر كمالك بن نبي الاهتمام والمتابعة والعرقلة ان اقتضى الامر. لقد وضع الكاتب في عقله مسلمة عقدة مالك بن نبي وراح يبحث عن ادلة لها فعجز ،فراح يلطم هنا وهناك دون ان يورد ما يعزز ما انطلق منه وارد تأكيده.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مالك بن نبي وحرب الأفكار -هل أصيب بمرض البارانويا أم خبير في الحرب الإعلامية -؟ / رابح لونيسي
|