ان يقتنع الانسان المسلم بان القرأن منزل من عند الله وانت لا فهذا حق طبيعي اذا ان الايمان بالاديان وكتبها الدينيه تتفاوت بين الاتباع وبين الاخرين من اتباع الديانات الاخرى ما اردده ورأي الذي لا افرضه على احد ان القرأن يجب تحديث بعض اياته وغربلة البعض الاخر منها التي انتهت مدة صلاحيتها ولا تواكب احداث الحاضر وان الكثير من اياته كان لها اسباب نزولها واليوم اصبحت تاريخ بالنسبه للمسلمين هذا كلام الله وانا احترم قناعاتهم لكن ما لا يصلح اليوم لا يجب اسقاطه واستنساخه على الحاضر تحياتي ومودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون يعيشون الحاضر على اسقاطات الماضي / سناء بدري
|